
تُعَدُّ هذه النصيحة من أبسط الطرائق وأكثرها فعاليةً للتعبير عن شكرنا لله.
وتذكّر أنّ النجاح رحلة طويلة، وأنّ كُل خطوة صغيرة تُقرّبك من هدفك.
لا تقاوم ولا تغضب ولا تحاول إسكاته، لكن تخيّل أنّك تحتوي شخصًا غاضبًا جريحًا استمع لهذا التنمّر لأعوامَ طويلة حتى صدّقه.
يُساعدك النظام والترتيب في حياتك على التركيز وتوفير الوقت والجُهد. فمكان العمل المُنظّم والمنزل المُرتّب يُظهران شخصيّة مُنظّمة ومُنتجة.
هذا النهج يعزز القدرة على اتخاذ قرارات أفضل بشأن عاداتك ويقوي رابطك بالهدف الأسمى من كل عادة إيجابية جديدة.
ركّز على ما يقوله الآخرون، وحاول أن تفهم مشاعرهم واحتياجاتهم، وتجنّب المُقاطعة أو الحُكم عليهم.
لا يأتي النجاح بين عشية وضٌحاها، بل عادات إيجابية يومية يتطلّب الصبر والمٌثابرة. فلا تيأس من العقبات والتحدّيات، واستمر في العمل نحو تحقيق أهدافك.
قضاء وقت في الطبيعة، أو مُمارسة هِواية مُحبّبة، كلّها طُرق فعّالة لتحسين صحتّك النفسيّة.
يُساعدك الاستماع الجيّد للآخرين على فهم وجهات نظرهم، وبناء علاقات قويّة، وتحسين مهارات التواصل لديك.
وكن صديقًا داعمًا، وشارك في المُناسبات الاجتماعيّة، وكن حاضرًا ومستمعًا جيّدًا لأحبائك.
يُعَدّ التعوُّد على قراءة الكتب يوميَّاً مهمَّةً هيِّنةً بالنسبة إلى بعض الناس؛ لكنَّها قاسيةٌ بالنسبة إلى عديدين في عصر وسائل التواصل الاجتماعي.
يجب أن تكون العادات قابلة للقياس ومحددة زمنيًا وواقعية.
يساعد فهم هذه الدورة في تحليل العادات الحالية وتحديد نقاط التدخل لتغييرها أو بناء عادات جديدة.
إنَّ الروتين هو السلوك المتكرر الذي تريد تغييره أو تعزيزه، مثل الإقلاع عن التدخين، أو تناول طعامي صحي، فما هي العادة التي تريد التخلص منها أو اكتسابها؟