
الابتسامة هي طريقة رائعة ليس فقط لتعزيز الصحة النفسية، ولكن أيضاً للبقاء بصحة جيدة، تشير الدراسات إلى أن الابتسامة تقلل من فرص إصابة شخص ما بالمرض، في ما يلي بعض الفوائد الصحية الجسدية للابتسامة:
الإبتسامة في وجه الأشخاص من حولك صدقة، وهو أمر محبب لله ورسوله.
ليس هناك شك في أن الحياة صعبة، عند التوفيق بين العمل والأسرة والالتزامات الاجتماعية، يمكن لأي شخص أن يشعر بالإرهاق، تزيد مستويات التوتر لديك من إنتاج الكورتيزول وأمراض القلب، الضحكة الجيدة والابتسامة هي تمرين لقلبك.
آثار الابتسامة النفسية.. مُبهرة ستتفاجئين بما تغيره في حياتكِ
جرّب هذه الطريقة وستتمكن من التعامل مع حالات التوتر التي قد تصيبك في بعض المواقف المهمة.
قد يسبب الضحك والابتسام زيادةً معدّل ضربات القلب ويزيد من استهلاك الأكسجين في البداية، ومن ثم يقل معلومات إضافية مستوى ضغط الدم، لكن يجب إجراء المزيد من الدراسات للتأكّد من ذلك وإثباته.[٣]
تمت الكتابة بواسطة: أنفال العوايشة آخر تحديث: ١١:٥٥ ، ٢٢ أغسطس ٢٠٢٢ اقرأ أيضاً البيوع المحرمة في الشريعة الإسلامية
ماذا تفعل عندما تفقد حافزك وشغفك ولا تشعر بالرغبة في فعل أي شيء؟
*ملاحظة من "سيدتي نت" : قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص.
إن الابتسامة الطريق السهل إلى دخول القلوب، والارتياح إلى الأشخاص.
للابتسامة فوائد عديدة تؤثر بشكل عميق على حياتنا. فهي تمتلك سحراً خاصاً يجذب القلوب ويزيد من جودة الحياة.
تشير بعض الأبحاث إلى أنّ الابتسامة ليست سلوكًا مكتسبًا. بإشارتها إلى أننا نولد مبتسمين. فقد تمكن الأطباء من تحديد أنّ الأطفال الذين لم يولدا بعد يبتسمون في الرحم.
إعادة برمجة الدماغ للتغلب على الألم: كيف تتم؟ إليكِ إجابة علم النفس
تمكن الأطباء والممارسون الطبيون، مع تقدم تقنية الموجات فوق الصوتية ثلاثية الأبعاد، من تحديد ابتسامة الأطفال أثناء نموهم في الرحم، بمجرد ولادة الطفل، يستمر في الابتسام، وينطبق هذا على جميع الأطفال بغض النظر عن الثقافة والبيئة، حيث إن الابتسامة هي تعبير بشري أساسي وبيولوجي موحد.